الحَمدُ للهِ ربِّ العَالمِينَ
الحَمدُ للهِ الذي بنعمتِهِ تتمُ الصَالحاتِ
الحَمدُ للهِ الذي هَدانا لهذا ومَا كُنا لنهتدي لولا أن هَدانا اللهُ
يا ربِّ لكَ الحَمدُ كما ينبغي لجَلالِ وجهكَ ولعظيمِ سُلطانكَ
الحَمدُ للهِ حمداً حمداً ...
فقد من الله عليّ بفضلهِ وكرمهِ ووفقني للحصول على إجازة
القرآنِ الكريمِ بروايةِ حَفصٍ عن عَاصمٍ من طريقِ الشاطبيةِ
هناك تعليق واحد:
بارك الله فيك يا أخ عبد الرحمن ونفع بك وجعلك دوماً علامةً علي سمو الأماني وعلو الغايات ورفعة المقاصد، وإلي العلا دوماً يحدوك من الله العناية والسداد ومن منهج الله الهداية والرشاد
أخوك/ محمد البنا
إرسال تعليق